ألبانيا القوقازية أمثلة على

• تقع ألبانيا القوقازية القديمة في الجزء الجنوبي الشرقي لجبال القوقاز الكبرى.
• جعل المسلمون ألبانيا القوقازية دولة تابعة لهم بعد المقاومة المسيحية، التى كانت بقيادة الأمير جوفانشير، ثم استسلم في 667م.
• وأنتشرت المسيحية في ألبانيا القوقازية تدريجيًا، وظل جزء كبير من الألبانيين والفرس على دين الزرادشتية حتى الفتح الإسلامي.
• بعد تراجع السلوقيون في بلاد فارس في 247 قبل الميلاد، سعت المملكة الأرمينية في السيطرة على أجزاء من ألبانيا القوقازية.
• بعد تراجع السلوقيون في بلاد فارس في 247 قبل الميلاد، سعت المملكة الأرمينية في السيطرة على أجزاء من ألبانيا القوقازية.
• وتأسست كنيسة ألبانيا القوقازية في عام 313، بعدما أصبحت ألبانيا القوقازية (الموجود في ما هو الآن في أذربيجان) دولة مسيحية.
• وتأسست كنيسة ألبانيا القوقازية في عام 313، بعدما أصبحت ألبانيا القوقازية (الموجود في ما هو الآن في أذربيجان) دولة مسيحية.
• ومع ذلك لم تكن هذه الحدود ثابتة، ففي بعض العصور كان إقليم ألبانيا القوقازية يضم الأراضي الواقعة غرب نهر كورا.
• وبعد عام 387م اتسعت منطقة ألبانيا القوقازية، والتي يشير إليها العلماء في بعض الأحيان باسم "ألبانيا العظمى"، اتسعت لتكون على مساحة 45000 كيلو متر مربع تقريبًا.
• وفي القرن التالي، ألبانيا القوقازية تحولت للاسلام بفعالية ، في حين ايبيريا و أغلب أرمينيا جاءت تحت سيطرة سلسلة من الإمارات العربية.
• ويُعتبر هذا الحدث عموما إلغاء كنيسة ألبانيا القوقازية، واندماجها داخل جسم الكنيسة الرسولية الأرمينية.
• كتب المؤرخون الأرمن في العصور الوسطى، مثل مفسس خوريناتسي وموفسيس كاغانكاتفاتسي، أنَّ سكان ألبانيا القوقازية تحولوا إلى المسيحية في القرن الرابع الميلادي بجهود غريغوري المُنور في أرمينيا.
• ذهب حاكم ألبانيا القوقازية الملك اورناير إلى أرمينيا ثم اعتمد المسيحية رسميا دين للدولة في القرن الرابع الميلادي، وظلت ألبانيا دولة مسيحية حتى القرن الثامن الميلادى.